الاقتصاد السلوكي - AN OVERVIEW

الاقتصاد السلوكي - An Overview

الاقتصاد السلوكي - An Overview

Blog Article



يهدف أيضاً الاقتصاد السلوكي إلى شرح الأسباب التي تدفع المستهلكين إلى خيار ما على الرَّغم من عدم عقلانيته؛ أي فهم الألعاب والحيل التي تقوم بها الشركات لزيادة نسبة مبيعاتها أو تبرير غلاء أسعارها، وبهذا يُعمل على تعزيز الخيار العقلاني للمستهلك.

من ناحية أخرى يساعد علم الاقتصاد السلوكي على تعزيز فهم المستهلكين لأنفسهم من خلال تسليط الضوء على التحيزات الداخلية وعمليات صنع القرار، حيث يجعل الفرد أكثر وعيًا بالدوافع والقيود لأفعاله، ويظهر هذا واضحًا في فكرة التفضيلات قصيرة المدى وتحديد تحديات الإسقاط، حيث تمنع تحيزات الإسقاط الشخص من اختيار الخيار الأمثل، وبدلًا من ذلك تعكس ما يشعر به الفرد في الوقت الحالي.

بدأ علم الاقتصاد السلوكي في السبعينيات والثمانينيات، مع ذلك يمكن إرجاعه إلى القرن الثامن عشر عندما ناقش آدم سميث في كتابه نظرية المشاعر الاخلاقية كيف تؤثر الرغبات على السلوك الاقتصادي، إلا أن تحديد الاقتصاد السلوكي كفرع عن الاقتصاد يعتبر حديثًا نسبيًا ويرجع إلى الثلاث عقود الاخيرة من القرن العشرين، حاليًا ينمو نموًا متزايدًا.

ترتيب البنوك مؤشرات البنوك إحصائيات الأسمنت شركات الأسمنت مؤشرات الأسمنت إحصاءات النقد والإقتصاد النفط والغاز والوقود بيانات الاقتصاد الكلي إنفاق المستهلكين التضخم الصادرات والواردات السلع الغذائية السلع غير الغذائية السلع الانشائية ترتيب البتروكيماويات مؤشرات البتروكيماويات ترتيب التجزئة مؤشرات التجزئة ترتيب المواد الغذائية مؤشرات المواد الغذائية الأعلى نمواً التوزيعات النقدية التاريخية أدوات أرقام ×

- يمكن أيضا تطبيق الاقتصاد السلوكي على التمويل السلوكي الذي يسعى من خلاله البعض لتفسير أسباب اتخاذ المستثمرين قرارات متهورة عند التداول في أسواق المال.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

على العكس تماماً من هذه النظرية العقلانية الموجودة في الاقتصاد، يشير الاقتصاد السلوكي إلى أنَّ أغلب الأشخاص غير عقلانيين وعواطفهم ومشاعرهم قادرة على التحكم بهم تحكماً كبيراً؛ ومن ثَمَّ فإنَّ الناس غير مؤهلين لاتخاذ قرارات صائبة في ظل الظروف المختلفة والمتغيرة التي يمرون بها.

اتخاذ القرارات لا يكون دائماً عقلانياً، وتدريب الأفراد على اتخاذ قرارات صحيحة يتطلب موارد مالية ووقتاً طويلاً وجهداً معتبراً، لذلك يُتيح لنا الاقتصاد السلوكي توفير هذه الموارد القيّمة عن طريق دراسة متغيرات البيئة التي يُتخذ فيها القرار وتغييرها، ويمكن أن يشمل ذلك مختلف المجالات مثل الأعمال أو الاستثمار أو الرعاية الصحية أو التنمية ذاتية.

"لا تخيرو بتحيرو" يُستفاد من هذا المثل الشعبي في علم الاقتصاد السلوكي؛ إذ أثبتت اضغط هنا التجارب أنَّ الشخص عندما تزيد خياراته تقل نسبة شراؤه.

This Web page is using a safety assistance to shield itself from on-line attacks. The motion you simply done brought on the safety solution. There are lots of actions that would result in this block which includes distributing a particular phrase or phrase, a SQL command or malformed facts.

يسعى الاقتصاد السلوكي إلى تفسير القرارات المتهورة التي يتخذها المستثمرون في أسواق رأس المال، حيث يحاولون فهم الطبيعة اللاعقلانية للمستثمرين في التنبؤ بقراراتهم.

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

يعتبر علم الاقتصاد السلوكي فرع من فروع الاقتصاد الحديث الذي نجم عن تداخل (تقاطع) بين علم الاقتصاد وعلم النفس ، حيث يرى رواده أن الاقتصاد فيه متغيرات غير عقلانية تؤثر على قرارات الفرد والمجتمع دفعت الباحثين الاقتصاديين إلى دراسة العوامل النفسية المؤثرة على اتخاذها.

عذرا : لقد انتهت الفتره المسموح بها للتعليق على هذا الخبر

Report this page